All FriEndS
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
All FriEndS

أصدقاء للأبد
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  نحو فهم سريع للإيمان

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
MIDO
مدير تنفيذى
مدير تنفيذى
MIDO


عدد الرسائل : 509
تاريخ التسجيل : 03/04/2009

 نحو فهم سريع للإيمان  Empty
مُساهمةموضوع: نحو فهم سريع للإيمان     نحو فهم سريع للإيمان  I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 29, 2010 8:19 pm





1- كيف ندرك وجود الله ؟
إن النباتات والحيوانات والبحار والجبال والإنسان، وكل ما نشاهده في هذا العالم الصغير – سواء كان حيا أم غير حي – والذي لا نستطيع أن نراه، يمثل دلائل واضحة على حكمة خارقة جعلت هذه الأشياء تنبض بالحياة . وكذلك فإنّ التوازن والنظام والخلق العظيم الموجود في العالم أجمع هو دليل أيضا على وجود خالق أحاط علمه بكل شيء وأحسن صنع كلّ شيء. و صاحب هذه الحكمة و هذه المعرفة هو الله سبحانه وتعالى.

إننا ندرك وجود الله عز وجل من خلال الأنظمة الكاملة التي خلقها والصفات الرائعة التي أودعها الكائنات الحية وغير الحية . وقد ذكر هذا في القرآن الكريم : (الذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِع البَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ ثُمَّ ارْجِع البَصَرَ كَرَّتَينِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ البَصَرُ خَاسِئًا وَهوَ حَسِيرٌ ) سورة الملك، الآية 3-4 .

2- كيف نعرف الله ؟
إنّ كل ما نراه ونشاهده في الكون هو آية من آيات الله العظيمة التي لا تحصى والتي تشهد على قدرته وعظمته. وقد جاء القرآن الكريم زاخرا بصفات الله عز وجلّ ، والقران هو الكتاب الذي أرسل للناس ليرشدهم إلى طريق الهدى. وقد نقل لنا القرآن جميع صفات الله العظيمة، مثل حكمته ومعرفته وعطفه ورحمته وعدله وسمعه واطلاعه على كل شيء، وبكونه المالك والإله الوحيد للسماوات والأرض وما بينهما ( هُوَ الله الذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الغَيبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحمنُ الرَّحِيمُ، هُوَ الله الذِي لاَ إِلهَ إِلاَّ هُوَ المَلِكُ القُدُّوسُ السَّلاَمُ المُؤمِنُ المُهَيمِنُ العَزِيزُ الجَبَّارُ المُتَكَبِّرُ سُبحَانَ الله عَمَّا يًشرِكُونَ، هُوَ الله الخَالِقُ البَارِئ المُصَوِّرُ لَهُ الأَسمَاءُ الحُسنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرضِ وَهوَ العَزيِزُ الحَكِيمُ)- سورة الحشر ( الآية 22-24 )

3- ما الغاية من خلقنا ؟
يخبرنا الله عز وجل عن الغاية من خلقنا كما يلي : (وَمَا خَلَقتُ الجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعبُدُونِ ) – سورة الذاريات ( الآية 56)
كما هو مذكور في الآية، فالهدف من وجود الإنسان على وجه الأرض هو عبادة الله عز وجل وطلب مرضاته. وهو في اختبار مستمر مادام على هذه الأرض.
4- لماذا نمتحن في الحياة ؟
يختبر الله الناس في الحياة ليميز المؤمنين عن غيرهم ويميز الخبيث من الطيب، وليعرف أي من المؤمنين الأفضل في عبادته. ولهذا فإنه لا يكفي أن يقول المرء "أنا أؤمن بالله "، فحياة الإنسان يجب أن تكون لله عز وجل، وإيمانه وتضحيته ومواظبته على التمسك بدينه ، تتعرض إلى امتحانات واختبارات، وإخلاصه في كونه عبدا لله لابد أن يمر بمحك الحياة ومحنها. وقد ذكر الله عز وجل هذه الحقيقة في الآية التالية : (الذِي خَلَقَ المَوتَ وَالحَيَاةَ لِيَبلُوَكُم أَيُّكُم أَحسَنُ عَمَلاً وَهوَ العَزِيزُ الغَفُورُ ) سورة الملك ( الآية 2 ).

5- كيف نكون عبيدا لله ؟
أن يكون الإنسان عبدا لله يعني أن يكرس حياته كاملة لمرضاة الله ، وهذا يعني القيام بقدر المستطاع بالأعمال الصالحة لنيل مرضاة الله تعالى والبعد عن سخطه. ويعني كذلك أن تكون خشية الله ملازمة للعبد فتكون جميع أفكاره وكلماته وأعماله لهذا الهدف. وقد نبهنا الله إلى هذا في القرآن الكريم فالإنسان عبد لله وهذه العبودية تشمل جميع مناحي حياته: ( قُل إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحيَايَ وَمَمَاتِي لله رَبِّ العَالَمِينَ ) سورة الإنعام ( الآية 162 ) .

6- لماذا يعتبر الدين مهما ؟
إنّ ما ينبغي على الإنسان الذي يؤمن بالله أن يفعله أولا هو أن يكون له علم بخالقه وبالأمور التي ترضيه، فهو الذي منح الرّوح للإنسان عندما لم يكن شيئا مذكورا، وهو الذي جعله يحيا ويأكل ويشرب، وأسبغ عليه نعمة الصحة. ومن ثم فإنّه يجب على الإنسان أن يقضي حياته كلها ملتزما بأوامر الله طالبا لمرضاته، فالدين هو الذي يكشف لنا الطريق في الحركات والسكنات والأخلاق وطريقة الحياة التي ترضي الله عزّ وجل. وقد أكد الله في كتابه الكريم أنّ الذين يلتزمون بالدين الحق هم أهل الهدى والرشاد ، أما الآخرون الذين يتبعون هواهم فهم في طريق الضلال . ( أَفَمَن شَرَحَ اللهُ صَدرَهُ لِلإِسلاَمِ فَهوَ عَلَى نُورٍ مِن رَبِّهِ فَوَيلٌ لِلقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِن ذِكرِ الله أُولَئِكَ فِي ضَلاَلٍ مُبينٍ)- سورة الزمر ( الآية 22 )

7- كيف يحيى الإنسان بتعاليم دينه ؟
إنّ الذين يؤمنون بالله ويطيعونه يجعلون حياتهم تسير وفقا لما يريده سبحانه وتعالى منهم، وقد ورد ذلك كله في القرآن الكريم. فالشخص الذي يكيف حياته على ضوء تعاليم دينه يسعى لكي يفعل ما يرضي الله ويبتعد عما يثير سخطه وغضبه، وهو بذلك يتجنب السيئات التي تأمره بها نفسه أو كل صوت سلبيّ داخله . وقد قال الله عز وجل أنه قد أعد البشر فطريّا ليهتدوا إلى الدين الحق. (فَأَقِم وَجهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطرَةَ الله التِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيهَا لاَ تَبدِيلَ لِخَلقِ الله ذَلِكَ الدِّينُ القَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكثَرَ النَّاسِ لاَ يَعلَمُونَ ) سورة الروم -الآية 30.

8- كيف يمكن أن توجد أخلاق من غير الدين؟
في المجتمعات غير الملتزمة بالدين، يمكن أن يقدم الناس على ارتكاب جميع أنواع الأعمال غير الأخلاقية، فعلى سبيل المثال، لا يمكن للإنسان المتدين أن يقبل التعامل بالرشوة أو القمار أو أن يحسد أحدا، أو أن يكذب لأنه يعلم أن عليه مراقبة أعماله وتذكر الحساب بعد الموت. ومن جهة أخرى، فإن ّالشخص غير المتدين لا يمنعه شيء عن ارتكاب هذه الأ عمال. إنه ليس كافيا أن يقول الشخص غير المتدين: "أنا لا أؤمن بالله ولكنني لا آخذ رشوة " أو أن يقول :"أنا لا أؤمن بالله ولكنني لا أقامر". والسبب، أنّ الإنسان الملحد الذي لا يخشى الله ولا يستشعر رقابته، ولا يخاف الحساب بعد الموت قد يرتكب أيا من هذه الأفعال عند تغير المواقف أو الأوضاع من حوله . وإذا قال شخص ما : " أنا ملحد ولكنّني لا أزني" فالشخص نفسه قد يرتكب الزنا في مكان يعتبر فيه أمرا عاديا. وممكن للشخص الذي لا يأخذ رشوة أن يقول : "إنّ ابني مريض، وعلى وشك الموت، علي أن أقبل الرشوة " هذا إذا لم يكن في قلبه خوف من الله تعالى. وفي حالة غياب الدين، فإن السرقة نفسها يمكن أن تصبح أمرا مشروعا تحت ظروف معينة. وعلى سبيل المثال، فالناس الذين لا دين لهم يمكن أن لا يعتبروا-حسب رأيهم- أن أخذ المناشف وأدوات الزينة من الفنادق سرقة. ومن ناحية أخرى فإن الشخص المتدين لا يظهر مثل هذا العمل لأنه يخشى الله ولا ينسى أن الله يعلم سره وعلانيته، فالمؤمن يعمل بإخلاص ويتجنب المعاصي، ويمكن لشخص بعيد عن الدين أن يقول : " أنا نلحد ولكنّني أتسامح مع الناس، فأنا لا أشعر برغبة في الانتقام ولا أكره أحدا "، ولكن في يوم ما يمكن أن يحدث شيء ما يجعله يظهر تصرفا غير متوقع منه، كأن يحاول قتل شخص ما أو إيذائه لأنّ الأخلاق التي لديه تتغير بحسب البيئة والظروف التي يوجد فيها. أما الإنسان المؤمن بالله واليوم الآخر فلا يحيد أبدا عن الأخلاق الفاضلة مهما كانت المؤثرات، فأخلاقه غير متقلبة. وقد أشار الله تعالى إلى الأخلاق الرفيعة للمؤمنين في قوله تعالى: ( الذِينَ يُوفُونَ بِعَهدِ الله وَلاَ يَنقُضُونَ المِيثَاقَ، وَالذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ الله بِهِ أَن يُوصَلَ وَيَخشَوْن رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الحِسَاب، وَالذِينَ صَبَرُوا ابتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِم وَأَقَامُوا الصَّلاَةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُم سِرًَّا وَعَلاَنِيَةً وَيَدرَؤُونَ بِالحَسَنَةِ السَّيِّئةَ أُولَئِكَ لَهُم عُقْبَى الدَّار ) سورة الرعد -الآية 20-22.

9- ماذا كان سيحصل للنظام الاجتماعي من غير الدين؟
إنّ أول مفهوم يتم التخلص منه في بيئة لا دين فيها هو مفهوم العائلة، حيث إنّ القيم مثل الولاء والإخلاص والانتماء والحب والاحترام التي تجمع العائلة مع بعضها البعض يتم التخلي عنها بشكل كامل، و يجب التذكير هنا أن العائلة هي التي تؤسس المجتمع، فإذا انهارت العائلة فإنّ المجتمع ينهار كذالك، ثم إنّ ذلك يقود إلى إلغاء مفهوم الدولة والأمة. وبالإضافة إلى ذلك، تضعف الحاجة إلى الشعور بالاحترام والمحبة والعطف تجاه الآخرين في مجتمع لا دين فيه، وهذا يقود بالتالي إلى فوضى اجتماعية حيث يكره الأغنياء الفقراء ويكره الفقراء الأغنياء، وينتشر الحقد بينهما، ويزداد غضب أولئك العاجزين والمحتاجين، ويشيع العنف بين الأمم والشعوب، ويصبح العمال عدوانيين إزاء رؤسائهم في العمل والرؤساء تجاه عمالهم، وتجف مشاعر الآباء إزاء أبنائهم ومشاعر الأبناء إزاء آبائهم.
إنّ سبب استمرار الحروب والعنف في العالم يرجع إلى غياب الدين من حياة كثير من الناس، فنحن نشاهد كل يوم في كثير من بقاع العالم أعمال عنف رهيبة وعمليات قتل لا تليق بالإنسان. ومن جانب آخر، وفي مقابل هذا فإن الإنسان الذي يؤمن بالآخرة لا يجرأ على أن يصوب سلاحا باتجاه أخيه الإنسان ليقتله لأنه يعلم أن الله قد حرم القتل، ولأن خشيته لله تدفعه إلى تجنب عقابه وسخطه. قال تعالى: (وّلاّ تُفسِدُوا فِي الأَرضِ بَعدَ إِصْلاَحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَةَ الله قَرِيبٌ مِنَ المُحسِنِينَ ) سورة الأعراف -الآية 56.

إنّ انتشار الانتحار دليل على البعد عن الدين، وهو أمر غير مقبول بأي حال، فالذي ينتحر يرتكب جريمة قتل في الحقيقة. وعلى سبيل المثال هناك من ينتحر لأن صديقته هجرته، فهو يدفع حياته ثمنا لها، ولكن هذ1ا الشخص يجب أن يسأل نفسه هذه الأسئلة : هل كان سيفكر في الانتحار من أجل هذه الفتاة لو أصبحت معاقة أو تقدمت في العمر، أو حدث أن توشه وجهها بسبب حريق أو غير ذلك ؟ بالطبع إنه لن يفكر في ذلك، إنّه يقوم بتضخيم هذه الفكرة في عقله عندما يراها جميلة تنعم بالصحة والجاذبية . وقد ينسى الله بسببها فلا يفكر إلا فيها، قد تملك عليه أحاسيسة فلا يبقى مكان في قلبه حتى يذكرالله تعالى ويفكر فيه، إنها قد تنسيه الموت والآخرة، ولذلك فهو يمكن أن يواجه الموت من أجلها .
ولكن الإنسان الذي يسير وفق التعاليم القرآنية يستحيل أن يفعل شيئا مثل هذا، ولا يمكن أن يفكر مجرد تفكير في الإقدام على فعل هذا الأمر لأن المؤمن يعيش لله فقط، ويصبر ويصمد أمام الصعوبات والمشاكل التي يبتلى بها في هذه الدنيا، ولا ينسى المؤمن أنه سوف يجازى بالخير على صبره هذا في الدنيا وفي الآخرة. والسرقة أيضا أمر شائع في المجتمعات التي لا دين فيها إذ أن السارق لا يفكر في مقدار الأذى الذي يلحقه بالآخرين، فهو يسرق ولكنه لا يتألم بسبب فقدان الضمير الذي يؤنبه ويردعه. وهذا يعني أن السارق بقساوته يمكن أن يرتكب مزيدا من الجرائم.
وفي المجتمعات غير المتدينة فإن الفضائل والقيم مثل الضيافة والتضحية من أجل الآخرين والتكافل والكرم تفقد بشكل كامل. فهؤلاء الناس في هذه المجتمعات لا يقيمون بعضهم البعض على أساس أنهم بشر، إذ أن بالبعض منهم يعتقد بأنه كائن تطور عن القرد، فلا أحد يمكن أن يكون مدفوعا لإكرام غيره أو العطف عليه أو تقديم مساعدات له بسبب هذا الاعتقاد الخاطئ. فالأشخاص الذين يحملون هذه الأفكار لا يعرفون قيمة بعضهم البعض، فأغلبهم لا يفكرون في راحة غيرهم أو حفظ كرامتهم. فمثلا إذا أصيب أحدهم بحادث أو غير ذلك لا يهبون لإغاثته رجاء لثواب ما. ويحدث أن الذين من يكون ميؤوسا من حالته بسبب المرض يُترك ملقًى لا يهتم به أحد حتى يلفظ أنفاسه الأخيرة. وهناك شيئ آخر مهم، فالشخص الذي لا إيمان في قلبه لا يهمه أن يهتم بالنظافة، وقد يؤذي اللخرين بسبب قذارته وخاصة إذا كان يعما في مطعم مثلا، فهو لا يبالي بالاهتمام بالنظافة إلا على اعتبار أنها وسيلة لجلب مزيد من الزبائن وليست مبدأ راسخا عنده، فهمه فقط في ما يجمعه من مال لا غير. وهذه فقط بعض الأمثلة التي نشاهدها في حياتنا اليومية. فالمعاملات تصبح أكثر تحضرا كلما كانت المصالح أوسع وأوثق. الأمر الآخر أن القيم القرآنية تحث الناس على الإحسان لبعضهم البعض دون انتظار أي مقابل، إنهم جميعا عبيد لله تعالى، فهم يعملون جهدهم للحصول على مرضاة الله تعالى من خلال الأعمال الصالحة، وهم يتنافسون في ما بينهم لكسب مزيد من الأجر والثواب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملك
مشرفة
مشرفة
ملك


عدد الرسائل : 519
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 30/04/2009

 نحو فهم سريع للإيمان  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نحو فهم سريع للإيمان     نحو فهم سريع للإيمان  I_icon_minitimeالخميس يوليو 01, 2010 7:24 pm



موضوع جمييييل اوى يا ميدو


بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رانيا
عضو مميز
عضو مميز
رانيا


عدد الرسائل : 203
تاريخ التسجيل : 02/07/2009

 نحو فهم سريع للإيمان  Empty
مُساهمةموضوع: رد: نحو فهم سريع للإيمان     نحو فهم سريع للإيمان  I_icon_minitimeالجمعة يوليو 02, 2010 1:02 am



جزاك الله كل خير يا ميدو


منورين المنتدى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نحو فهم سريع للإيمان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
All FriEndS :: المنتدى الأسلامى :: المنتدى الأسلامى العام-
انتقل الى: